"كرست بحث تخرجي للأفلام الوثائقية : سينما- الحقيقة في الكيبيك. ما اعتبرته مهما وأنه مثيرا للاهتمام هو أن الهم القومي لا يزال قائما. لطالما تساءلنا منذ البداية عما سنفعله في المغرب بعد تخرجنا. وبدا لي أن مثل هذا النهج يمكن أن يشكل حلاً يتلاءم مع الواقع المغربي. بالطبع، كنت مخطئًا تمامًا، لأن الفيلم الوثائقي لم يكن يثير اهتمام أحد في المغرب. لكنها أثارت اهتمامي وعلمتني الكثير من الأشياء"
عبد القادر لقطع، 2018